موضوع 1000 رد

يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما تريد أسألك بعزك الذي لا يرام
و بملكك الذي لا يضام و برحمتك التي و سعت كل شيء و بنور و وجهك الذي ملاء أركان عرشك
و بقدرتك على جميع خلقك يا مغيث أغثني يا مغيث أغثني

الملك في المكان الطبيعي له

اوقات واااجد الملك يميل عليه الزمان ,, لكن يظل ملك

الملك دُمر قلبه الليله

الملك ليس بملكه بل بقلبه

اذا توقف القلب عن النبض لمن تحب

فاعلن وفاة قلبك الي الابد

لم اعلن حياته بعد !

افضل من ان تعلن حياته و بعدها تستمع اليهم ينعون قلبك

الاجمل ان تنعي حياتك بنفسك رغما عنك

*- مازال عندي صبر ومازلت نكمى فى امواجع غبر ومازلت للياسات حافر قبر لكبار الكواين واتيين اوتاء ومازال عندي كسر يبي جبر لكسر الخواطر مالقيت دواء ومازلت ناخد من حياتي عبر بين الجفاء والهم ومعاناء

*- مكتوب يانفس ننهاك .. ومكتوب تبقى عنيدة .. مكتوب يانفس غلاك .. مع اللي اوصافه فريدة .. مكتوب ياعين شقواك .. من بعد كنتى سعيدة .. ع الدمع ياعين ننهاك .. يكفيك عشتي وحيدة

ستتعلم كثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار.

- الذي لا رأي له، رأسه كمقبض الباب يستطيع أن يديره كل من يشاء.

- السعادة تكون في ثلاث: أن تقوم بأمر الله، وأن تقنع بما قسم لك, وأن ترضى بما قضيّ

- إذا كان مصعد النجاح معطلا استخدم السلم درجة درجة.

- اصنع المعروف في أهله وفي غير أهله، فإن لم تجد أهله فأنت أهله.

التصفيق هو الوسيلة الوحيدة التي نستطيع أن نقاطع بها أي متحدث دون أن نثير غضبه. جلاسو

حبيبي قرود تعشينا يلا انروحو


ههههههههههههههههههههه

ملكة جمال القرود

قصة واقعية وأتمنى أن تنال إعجابكم
هذة القصة وقعت لأحد الزهاد وهو ابراهيم ابن أدهم وهو كما عرف عليه ورع وتقي أحسبه كذلك وبداية القصة أن هناك خباز قرب الحرم المكي كان يخبز الرغيف وكل رغيف يخبزه يضعه في الفرن ويقول بسم الله وعندما ينضج هذا الرغيف يقول الحمداللة وكان ابراهيم ابن ادهم في هذة الفترة مارا بالحرم وكان عابر سبيل فنائم داخل المسجد فقالوا العمال الذين يقومون علي نظافة المسجد لإبراهيم قم انهض وكان نائما وكانوا لايعرفونه فقال ابراهيم إني عابر سبيل قالوا قم فاخرج من المسجد إن هذا الوقت وقت نظافة وصيانة فأبى الخروج فحملوه وألقوه خارج المسجد وكان الجو باردا فجلس هذا الشيخ الورع ابراهيم خارج المسجد ينتظر الصباح وكان الخباز ينظر لهذا الموقف الذي صدر من قبل عمال النظافة تجاه ابراهيم ابن ادهم وكان هذا الخباز لا يعرف إبراهيم ولكن يسمع بإبراهيم وورعه وعلمه فنادى الخباز ذلك الشخص الذي نام بالقرب من المسجد(وهو ابراهيم) تعالى ونم عندي في المخبز فجلس إبراهيم ونظر إلى الخباز وهو يصنع الخبز وعندما يضعه في الفرن يقول بسم الله وعندما ينضج يقول الحمدالله هكذا يفعل في كل رغيف إلى أن قارب الفجر فتعجب ابراهيم العالم الزاهد من هذا الخباز وقال في نفسه لايوجد لديه إلا هذا الدعاء وأراد أن يعلمه كيف يدعوا فقال إبراهيم للخباز لايوجد عندك غير هذا الدعاء قال الخباز لا قال إبراهيم ماذا رأيت من هذا الدعاء أي (شنو الخير إللي حصلت من هذا الدعاء) فقال الخباز والله ما دعوت دعوة إلا استجب الله لي إلأ دعوة واحدة قال ابراهيم وماهي قال الخباز دعوت الله أن يجمعني بإبراهيم ابن أدهم قال أبراهيم والله لأنت خير من أبراهيم أنا أبراهيم ابن أدهم قد حملوني يدا وقدم والقوني إليك هذه نهاية القصة فعلينا إخوتي أن لانستخف بأحد مهما كان لانه من الممكن أن يكون عند الله خيرا منك والسلام عليكم
تحيات ابن درنه البارررررررررررررر

بَكَيتُ على القَوْمِ الّذينَ هَوَتْ بهِمْ دَعَائمُ مَجْدٍ كانَ ضَخمَ الدّسائِعِ
إذا ما بكى العَجْعاجُ هَيّجَ عَبْرَةً لعَيْنَي حَزِينٍ شَجْوُهُ غَيرُ رَاجعِ
فإنْ أبْكِ قَوْمي، يا نَوَارُ، فإنّني أرَى مَسْجِدَيهِمْ مِنهمُ كالبَلاقِعِ
خَلاءَينِ بَعدَ الحِلْمِ وَالجَهلِ فيهما وَبَعْدَ عُبابيِّ النّدَى المُتَدافِعِ
فأصْبَحْتُ قَدْ كادَتْ بُيوتي يَنالُها بحَيْثُ انتَهَى سَيلُ التِّلاعِ الدّوَافعِ
على أنّ فِينَا مِنْ بَقَايا كُهُولِنَا أُسَاةَ الثّأى وَالمُفظِعاتِ الصّوَادعِ
لَوْ أعْلَمُ الأيّامَ رَاجِعَةً لَنَا، بكَيتُ على أهْلِ القِرَى من مُجاشِعِ

سأجلسُ مع نبض وردي .......


ولكن
ليس بمفردي ......

كما أعتدت ........


سأجلس برفقتكم أحبتي ......


فضموني
دوماً بين رحيقكم العذب .......


وأستقبلوني
بين نبض قلوبكم الحانية ........



أترك روحي تنساب مع تلك الأوراق


والهمسات ......

لماذا
آراك حزينة يا ورودي .....



لماذا آراى
القطرات النازفة بين عيناكِ ......


لما ذاك الصمت
الذي أنتشل أوردتكِ ......


أخبريني .......


فوحدكِ
أنتِ من يجيبني .....


لما كل هذا الحزن
أستوطن عالمي .....


لما جبال الحرمان تحاورني
......


وسهول الآلام تأخذني لأبعد مدى ......


وبساط
العشب المحروق يهذي بين شرياني .....


يفترش أوطاني
......


وأنهار الآهات تتسربل بأعماقي .....


أخبريني
يا أوراقي .....


أجيبيني ......


؟
؟ ؟ ؟


؟ ؟ ؟


؟ ؟




؟

؟

لن اكتب هذياني هنا اليوم

ولن اسطر كلماتي

فقد اعتدت ان اكون انثى تغرق في
بحور من الكبرياء

اعتدت ان اغني حزني لحنا

وان انشد المي سعدا

لكنني اليوم اقف على اعتاب ياس رهيب

استنشق روائح كئيبه

واستشعر غيوما تلبد سماء حروفي

وما هي الا لحظات حتى يبدأ
انهمار غيث الاحاسيس

.
ما هي الا لحظات قليله حتى اكون حرفا غارقا في محيط اللغه

وكلمة تستجدي قواميسا لتنتشلها
من براثن حيرتها

فهل سيتحقق لها الامر؟؟؟

ام ان الامل مفقود

وسيبقى مفقود كما كان منذ سالف العصر
والاوان

؟؟!!
.
.
.
.

انا ايوم خليط من كل شيء

وخليط من اللا شيء

واذا اجتمع كل شيء مع اللاشيء
حصل التوازن

لكن
توازني انا مستحيل

مستحيل طالما تنطلق حروفي يالهذيان

وطالما يتفجر في داخلي في اللحظة الف
بركان

وطالما
انا انثى ارهقها الحرف وقتلها الاتقان
.
.
.
لطالما اعترفت بحقيقة هذياني

ولطالما حفظت روحي بعيدة عن كل زيف الاماني

لكنها صعبة تلك الحقيقه

ومر ذلك الزيف

ومؤلمة كل الاماني

لانني كلما عرفت نفسي اكثر

جهلت حقيقة العالم الفاني

وتخبطت بين واقعيتي وبين سرابية
الحروف

التي
تستمر دوما بصفعي

واهدائي نواقيسا تدق في قلبي ونبضي

لتذكرني بانني انثى تعشق\تكره الحروف