واثق الخطوة يمشي ملكآ

واثق الخطوه يمشي ملكاً
دعى القائد الفرنسي نابليون بونابرت الى حفلة عشاء فجاء متأخر عن الموعد المقرر لحضورة فلما أتى جلس على اول مقعد وجده فقال له صاحب الدعوة والعرق يتصبب من جبينة .. يا سيدي هذا ليس بمكانك بل مكانك في المنصة الرئيسية فقال له نابليون
(( أين ما يجلس نابليون هي المنصه ))
حقا حيثما يرى الانسان ذاته يراه الاخرين .فلا الزمان ولا المكان يحققان لنا شيى ما لم نسعى اليه ونحرص عليه

/
\

واثق الخطوه يمشى ملكاً

الاديب الايرلندي اوسكار وايلد حينما اوقفته جمارك نيويورك وسالوه هل معك شي ممنوع؟ قال نعم ......
عبقريتي ....
هذا الاديب الرائع له روابة بعنوان (( امرأه لا اهمية لها )) يتخللها موقف انساني رائع الا وهو موقف لفتاه ثرية تحب شاب فقير وفي يوم من ا لايام سالتها ام الشاب الفقير هل تحيبنه قالت نعم احبه ردت الام في انكسار والم وقالت ولكنه فقر ؟. حينها اجابتها البنت الثرية في تعجب نبيل واصيل
كيف يكون الانسان فقير وهناك من يحبه!!؟؟
يالله ما هذا الاحساس الرائع الانسان حقا لا يكون فقيرا وهناك من يحبه باخلاص ويحرص عليه مهما كانت ظروفة المادية

/
\

واثق الخطوة يمشى ملكاً

يحكى ان المعتمد بن عباد تزوج من امرأة يقال لها الرميليه وقطعت معه حينا من الدهر في سرور وغبطه يحسدان عليها وحدث وأن رأت الزوجة ذات اليوم النساء يمشين على الطين فاشتهت المشي عليه فأمر المعتمد بسحق البخور
ونثره في ساحات القصر حتى غطاه وغربل التراب وعجن بماء الورد حتى صار كالطين وطرحه مع البخور وخاضته الرميليه مع جواريها وكان يوما مشهودا
وفي احد الايام اغضبها المعتمد فاقسمت انها لم ترى منه خيرا قط فقال لها
ولا يوم الطين ؟
فخجلت منه الرميليه خجلا شديدا واعتذرت منه

/
\

واثق الخطوه يمشي ملكاً

الكل يعرف بثينه تلك التي احبها جميل بن معمر حتى اهلكه الحب وافنى روحه فقد دخلت بثينه ذات يوم على الخليفه مروان بن عبد الملك
فقال لها يا بثينه ما اري فيك شي مما كان يقول جميل .
فقالت وقد اخذتها الدهشة من كلامه . يا امير المؤمنين انه كان ينظر الي بعينين ليست في راسك

مماأعجبني