هاااااااااااام رجاء من الجميع قراءة الموضوع ...!

الإشاعة .. بقلم/ أ.د: رجب بودبوس/ استاذ فلسفة / ليبيا

هاااااااااااام رجاء من الجميع قراءة الموضوع ...! Filemanager

الحرب النفسية يمكن أن تكون جزءا من الحرب العسكرية، لكنها أوسع مجالاً من الحرب العسكرية ويمكن استخدامها في غير أحوال الحرب العسكرية في صراعات سياسية واقتصادية،هكذا مجال الحرب النفسية أوسع من مجال الحرب العسكرية ميدانها المعنويات ولها اسلحة، من أهمها الاشاعة وإذن من أجل الصمود في الحرب النفسية يجب مقاومة الإشاعة ومن أجل مقاومة الإشاعة وإفشالها، يجب معرفة ماهيتها، شروطها وأهدافها.الاشاعة من الفعل يشيع، أي ينتشر، وتطلق خاصة على كل خبر أو معلومة مجهولة المصدر أو الناقل، أو الاثنين معا، ويستخدم في ترويجها ضمير النكرة:
يقال.. قيل سمعت.

الإشاعة تتصف هكذا بجهل مصدرها أو ناقلها أو كليهما معا، وهي هكذا أسلوب نشر خبر و معلومة يتملص من المسؤولية.
الاشاعة هي أما معلومات كاذبة كلية، تصنع لتخدم هدفا، وأما تستند إلى معلومات صحيحة نسبيا أو جزئيا ، لكن أما تبتر أو تحور ويضاف إليها ما يخدم الهدف منها، وهو أحيانا لا علاقة له بالمعلومة الأصلية ، وهذه أخطر أنواع الإشاعات.
هكذا الأصل في الإشاعة ليس الخبر أو المعلومة في ذاتها وإنما الهدف المطلوب منها والذي بناء عليه يجري التلاعب بالخبر أو بالمعلومة الاصلية.
مثلا عندما تطلق إشاعة بعدم توفر سلعة ما في السوق فإن الهدف ليس نشر المعلومة سواء كانت صادقة أو كاذبة وإنما:
- بث الذعر في قلوب المستهلكين ودفعهم للبحث عن السلعة، وتخزين كميات منها وهذا يرفع أسعار السلعة في السوق لصالح السوق، ومن ثم يعطي مصداقية بعدية للإشاعة وهكذا.
- أحيانا يكون الهدف سياسياً: إثارة اضطرابات اجتماعية وفقدان الثقة في الادارة العمومية.
شروط انتشار الاساعة:
الاشاعة لكي تظهر وتنتشر، تتطلب شروطا تصنع البيئة المناسبة لذلك، فهي هكذا مثل الميكروب الذي لا يظهر ولا يتكاثر إلا في البيئة المناسبة له.
ومن أهم هذه الشروط.
1 - سيادة اللاعقلانية في المجتمع، والتفسيرات الغيبية للظواهر الاجتماعية وحتى الطبيعية، مما يشكل أرضية خصبة لظهور وانتشار الاشاعة.
العقلانية تعني البحث عن الأسباب، وأن تكون الأسباب قابلة للبرهنة، وواضحة للعقل بينما تقوم اللاعقلانية على القبول بأي معلومات بدون محاولة معرفة الاسباب، أو القبول بأي اسباب بدون اخضاعها للنقد، كأن تفسر بعض الظواهر بأنها من عمل الشيطان أو الجان، أو السحر، وهو تفسير يمنع البحث عن تفسير، يعبر عن كسل عقلي وغياب الحس النقدي ، يساهم في هذا.
- اسلوب التعليم التلقيني، الذي يقوم على التلقين وسلبية المتلقي. وإذن تعطيل عقل المتلقي وغياب الحس النقدي.
هذا الاسلوب يعد الشخص لكي يتلقى وليس لكي يفحص ما يتلقاه.
- سيادة العاطفة في المجتمع ، حيث أن الإشاعة توجه لإثارة العواطف وتعطيل العقل، وهي هكذا تنجح بقدر ما تتمكن من تفادي العقل وتأجيج العواطف عن طريق التلاعب بالخيال. فإن سيادة العاطفة تتيح للاشاعة الانتشار بدون عوائق.
- غياب الحس النقدي الباعث على البحث عن الاسباب وفحصها وقبول ماليس له اسباب واضحة للعقل والذي يعني سيادة اللاعقلانية وقرينها المناخ العاطفي الذي يمنح الاشاعة بيئة صالحة للظهور والانتشار.
2 - سيادة حالة الجهل: الجهل يجعل الجاهل في وضعية دونية بالنسبة لمن يعرف واذن على استعداد مسبق نفسيا، لأن يتلقى منه اي معلومات ، دون الانشغال بالتحقق من صدقها أو كذبها.
3 - الخوف: من الملاحظ انه في حالة انتشار الخوف يكون المجتمع اكثر قابلية لانتشار الإشاعة.
4 - عدم توفر معلومات خاصة في مسائل مهمة، يجعل المجتمع فريسة الاشاعات.
5 - وجود رغبات طموحات مطالب مكبوتة، تستجب لاشعوريا للشائعات وإذن تعطل عمل العقل عندئذ عندما يصدق شخص ما إشاعة فلأنه يريد أن يصدقها، ليس لأنها صادقة، وانما لأنها تستجيب لرغباته ومطالبه. مما يخفي مظاهر ضعف الاشاعة.
التسليم بالاشاعة عندئذ هو استجابة للرغبات أو المطالب المكبوتة ، والتي تجد في الاشاعة متنفسا أو إشباعا ولو وهمياً.
عندما أراد جحا التخلص من الصبيان الذين يطاردونه ، أشار إلى بيت عن بعد وأخبرهم انه يوزع غذاء. الصبيان الذي هرعوا الى حيث أشار جحا، صدقوا جحا لأنهم في حاجة الى الغذاء.
6 - فقدان الثقة في مصادر المعلومات الرسمية، الصفة رسمية لا تعني فقط حكومية وانما تعني كل ما هو مؤسس بقانون، ومحدد المسؤولية، بما في ذلك مصادر المعلومات الخاصة.
فقدان الثقة هذا له أسباب، وقد يكون هدف مصادر الاشاعة والتي يفيدها ويخدمها فقدان الثقة هذا فتنفرد بالجمهور.
في هذه الحالة من الغوغائية الاعلامية، الناتجة عن فقدان الثقة في مصادر المعلومات الرسمية جزئيا أو كليا تتفوق مصادر معلومات موازية، غير معروفة وغير مسؤولة ولا يمكن بالتالي مساءلتها لأنه ليس لها كيان قانوني، وإذن لا يمكن التحقق من مصداقيتها، كما هو الحال فيما ينشر على النت والذي يشبه إلى حد كبير ما نجده مكتوباً على جدران المراحيض العمومية، إنه بشكل عام تنفيس عن مكبوتات.
الهدف من الإشاعة:
بصورة عامة الهدف من الإشاعة هو التأثير في المتلقي ، من حيث قناعاته وسلوكه وجعله يستجيب لهدف الإشاعة.
تزدهر الاشاعة خاصة في احوال التوتر الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والحرب والتوتر الناتج عنها هدف الإشاعة في حالة الحرب هو:
- أما تقوية الروح المعنوية، وإما على العكس تدمير الروح المعنوية اما تفعيل الآمال وإما الإحباط حسب الأحوال هكذا تقوية الروح المعنوية لدى طرف يمكن أن تؤدي الى تحطيم الروح المعنوية لدى الطرف الأخر.
مما لاشك فيه أن الروح المعنوية تلعب دوراً أساسيا في الحرب وهي أكبر داعم للمقاومة، وما ظلت الروح المعنوية عالية ، فإن القدرة وإرادة المقاومة تكون قوية، بينما تحطيم الروح المعنوية يعني هزيمة معنوية تضعف وحتى تذهب بإرادة المقاومة وتجعل الهزيمة المادية أقل تكلفة بالنسبة للخصم وقد يؤدي حتى الى الاستسلام بدون مقاومة.
الروح المعنوية هي التي تجعل السلاح فعالا وليس العكس.
لهذا يمكن ان الاشاعة تخدم احيانا هدفين متناقضين:
- هدف تقوية الروح المعنوية لدى طرف.
- هدف تحطيم الروح المعنوية لدى الطرف الآخر.
هكذا كل طرف في الحرب او في الصراع يستخدم الاشاعة فيما يفيده، سواء في تقوية الروح المعنوية بين صفوفه كما في تحطيم الروح المعنوية لدى الطرف الآخر، مثلا نشر إشاعة عن خسارة طرف معركة، أو عددا من جنوده أو آلياته هدفها التأثير سلبا في الروح المعنوية لدى هذا الطرف وتقوية الروح المعنوية لدى مصدر الاشاعة.
هكذا قصف الناتو العشوائي للمدن الليبية، ليس هدفه تدمير البنية التحتية وسقوط ضحايا ، فقط ، وانما تحطيم الروح المعنوية لدى اللبيين ، لكن صمود الليبيين يؤثر سلبا على الروح المعنوية لدى الناتو.
هذه الاهداف يجري العمل على تحقيقها من خلال:
- التشكيك في المعلومات الصادرة عن جهات تابعة للخصم، مطلوب هكذا من نشر الاشاعة التشكيك في مصداقية هذه المصادر وافقادها ثقة الجمهور فيها تمهيدا لجعل جمهور الخصم يعتمد على مصادر معلومات العدو وعندئذ يقع لفريسة معلومات من العدو.
- منح مصداقية لمعلومات محرفه أو مزيفة، تخدم الهدف منها وهو إما تحطيم معنويات الخصم أو تقوية معنويات مصدر الإشاعة.
- المنشورات التي تلقى خلال الحرب، مع أن مصدرها معروف، لكنها تستهدف تدمير الروح المعنوية لدى الخصم، باستخدام معلومات وأخبار زائفة أو محرفة..
- تكرار الإشاعة: يجعل تقييمها ليس من حيث محتواها وانما بمقدار تكرارها هكذا إشاعة تذاع أو تنشر بواسطة وسيلة إعلام يطلع عليها كثرة من الأشخاص يمكن ان يعطيها مصداقية عددية على حساب محتواها، ويعتم على مصدرها هكذا عندما يسمع شخص من عدة اشخاص آخرين ، ما سبق ان سمعه، فأنه قد يميل إلى تصديق ما سمعه لأن الآخرين سمعوه أيضا.
الحرب الاعلامية:
خاصة في زمن المعلوماتية، وعالمية وسائل الاعلام العملاقة ، صارت الحرب الاعلامية الطابور الأول في الحرب، الذي لا غنى عنه وازاحت الجيوش الى المرتبة الثانية اما ما كان يعرف بالطابور الخامس فقد صار مرتبطا في علاقة ادواتية مع ادوات الحرب الاعلامية يكمل مالم تحققه وسائل اعلامها، أو مالم تصل إليه، واضافة السمة الشخصية الى الصفة الادواتية في نقل الاشاعة. ان من لم يسمع الاشاعة من وسيلة اعلام او انه لم يعطها الاهتمام الكافي ، يصير اكثر قابلية لسماع وتصديق الاشاعة ، واكثر استعدادا لقبولها عندما ينقلها إليه شخص مباشرة.
هكذا عندما ينقل شخص ما سمعه الى غيره فانه يضيف إليه تأثيره الشخصي وهذا يخدم اكثر ترويج الاشاعة.
مكافحة الاشاعة:
الاشاعة مثل السوس، تنخر بنية المجتمع، وتهدد تماسكه، وتضعف روحه المعنوية وروح المقاومة لديه: إنها العدو غير المرئي لذلك يجب مكافحة الإشاعة تماما مثل مقاومة العدو.
1 ـ مكافحة الإشاعة مسألة بالغة الدقة ، احياناً الإشاعة ولو بهدف دحضها يؤدي على العكس إلى نشرها ، لهذا يفضل عدم ذكر الإشاعة في حالة عدم التأكد من أدلة تدحضها وفي هذه الحالة من المفضل معالجة الموضوع بدون ذكر الإشاعة ، أي تناولها بأسلوب غير مباشرة .
2 ـ عدم تصديق أي خبر أو معلومة لا تعرف مصادرها بوضوح وكذلك ناقلها من حيث :-
ـ تقييم مصداقية المصدر الناقل .
ـ علاقة المصدر والناقل بالمستفيذ من الخبر أو المعلومة ، ومعرفة ما إذا كان الخبر أو المعلومة تخدم مصالح العدو .
في تقييم المصدر ، من المهم جداً تقييم مصداقيته ، من حيث هل هو أهل ثقة ؟ هل لديه إمكانية تقديم معلومات موثوقة ؟
إن مصادر الإشاعة تعرف أهمية معرفة المصدر في تقييم مصداقية الخبر أو المعلومة لذلك تعمد إلى التضليل للحيلولة دون معرفة المصدر .
أما تقييم ناقل الخبر أو المعلومة فأنه يجب أن يكون من حيث مصداقيته ، وعدم تدخله فيما ينقل ، ودقة نقله ، وكشفه عن مصادر معلوماته ، أن ما يعزي أحياناً لشاهد عيان مجهول أو مزور الهوية يعني أنه ليس شاهداً ، لأنه لا يمكن الاعتماد على شهادة مجهول .
بصورة عامة لا يجب :-
ـ قبول أى خبر أو معلومة مجهولة المصدر أو الناقل أو الاثنين معاً أن مصطلح مصدر مسؤول ، أو مطلع لا يمنح الخبر أو المعلومة آية مصداقية ويمكن استخدامه غطاء لمعلومات كاذبة .
ـ قبول أى معلومة أو خبر دون التحقق من مصداقية المصدر والناقل .
معرفة المصدر والناقل لا تكفي ، يجب أيضاً التحقيق من مصداقيتهما ، مع ذلك نلاحظ أن المصدر أحياناً يبدو أهلاً بالثقة ، لكن الناقل يمكن ألا يكون كذلك والعكس أيضاً صحيح ، يمكن أن يكون الناقل أهلاً بالثقة بينما المصدر ليس كذلك .
لذلك يجب تقييم المصدر والناقل معاً فإذا وجد ما يطعن في مصداقية أحدهما أو مايطعن في مصداقيتهما ، فأن الطعن ينسحب على الخبر والمعلومة .
هناك أسلوب تلجأ إليه وسائل الإعلام الكبرى ، لكي لا تفقد مصداقيتها ومكانتها لدى الجمهور ، لكي تسرب أخباراً أو معلومات كاذبة . أو مزورة ، دون تحمل المسؤولية في حالة انكشافها ، فهي تنقل أحياناً عمن تسميهم شهود عيان ، بعد أن تتفق معهم ، أو أنها تنقل عن وسائل إعلام مغمورة من السهل التلاعب بها ، كما ليست مهتمة بمصداقيتها في هذه الحالة إذا انكشف الأمر ، فأنه يصير مسؤولية المصدر وهو شاهد عيان أو وسيلة إعلام غير مهتمة بالمصداقية . وليست مسؤولية الناقل ، بينما في الحقيقة الناقل يتملص هكذا من المسؤولية . وأحياناً مكانة الناقل تغطي على المصدر ، فلا يتذكر الجمهور إلا الناقل ولا يسأل عن المصدر ، وهذا ما يراهن عليه الناقل غالباً .
هذا الأسلوب استخدامته بعض القنوات الفضائية ـ الجزيرة مثلاً خلال أحداث تونس ومصر وليبيا ، من خلال اعتمادها على مصادر مغمورة ، أو شهود عيان ، أو أنها تستضيف من يحرض على العنف بحجة حرية الرأي .
في كل الأحوال :
الإشاعة توجه لإثارة العواطف وتفادي العقل ، وتنجح بقدر تمكنها من تعطيل العقل وتأجيج العواطف ، عن طريق التلاعب بالخيال ، لهذا فأن أهم وسائل مكافحة الإشاعة هو إخضاعها للعقل .
هكذا أيضاً المطلوب لمكافحة الإشاعة ، تنمية الحس النقدي سواء تعلق الأمر بمصدر المعلومة أو الخبر ، كما بناقلهما وأيضاً محتواهما تقييم المصدر والناقل لا يعفي من تقييم المعلومة أو الخبر نفسه .
قد يقال أن هذا غير ممكن لعامة الناس ، الذين يقذفون يومياً بأطنان المعلومات والأخبار ، من قبل مئات وسائل الإعلام ، وأحياناً ليس لديهم الوقت الكافي ، ولا الكفاءة والخبرة والمعلومات اللازمة لفحص مصداقية المصادر والناقل ومحتوى الأخبار والمعلومات .
في هذه الحالة يمكن مقارنة سلبيات وسائل الإعلام ومصادر المعلومات الوطنية بسلبيات وسائل ومصادر المعلومات الأجنبية ، عندئذ سوف نجد أن وسائل ومصادر المعلومات الوطنية ، مهما كانت سلبياتها أفضل من الوقوع فريسة وسائل ومصادر المعلومات الأجنبية .
إذن مهما كانت المبررات ، خاصة في زمن أزمة ، أو عدوان يجب عدم فقدان الثقة في وسائل ومصادر المعلومات الوطنية ، من قبل جمهور المواطنين ، لأنه حتى وأن لم تنشر حقائق ، أحياناً ، فلأن لهذا أسباب قد تتعلق بأمن الوطن وباداء الحرب والمقاومة وعدم الكشف عن أسرار ومعلومات يمكن أن تخدم العدو .
أحياناً الهدف من الإشاعة هو إجبار الخصم على إعلان الحقيقة من أجل دحض الإشاعة ، لكن هذه الحقيقة هي ما يريد العدو الوصول إليه . هكذا محاولة إجبار طرف على إعلان الحقيقة ، هي أحياناً هدف الإشاعة ، لأن مصدر الإشاعة يجهل معلومات عندئذ دحض الإشاعة بذكر المعلومات الصحيحة ، يعني تقديم هذه المعلومات للعدو .
لذلك عدم كشف الحقيقة أحياناً ضرورة أمنية ودفاعية ، ويمكن فهم الإشاعة عندئذ على أنها تشير إلى ما يجهله العدو ويريد معرفته

نتمنى من الجميع انهم يستفيدو من هل موضوع
لان بجديات مأثر فينا وبذات في درنه واغلب لمناطق المحرره
study

[/center]

شكرا اختي درناويه عالموضوع وربي يصلح احوال بلادنا انشاءلله.........................

ان شالله يا اخت الثوووار

نوووووووووووورتي وتسلمي لمرورك ياغاليه

وماننحرم من تواجدك

امنووووووووووووىره دونا على اهتمامك

وصد الدكتور الى قال

حرب بالسلاح وحرب بالكلام

والنفسيه لها تاثير على الشخص فى كل شى

حتى فالحياه العاديه

مابالك فالحرب

ومره اخرى سلمت يداك

وكعادتك مواضيعك ديما اسماح

" مشكورة ...... درناويه "

على الموضوع الرائعة ....... والطرح المميزة "

" و ربي يجيران من الكذاب والملطعي "

" عاشت ليبيا حرة ...... والنصر للثوار "

باركـــ الله في اختي

موضوع قيم جداَ

وربي يصلح الحال

والله بجد الحرب النفسيه والاشاعات العبت دور كبير في ثورتنا العظيمه

لكن الحمدالله كل شي صار في صالحنا

تقبلي مروري

[b]مشكوره واجد اختي درناويه على الموضوع الاكثر من رائع
وانشاء الله ربي ينعمنا بنصره قريب
بأذن الله
...

الزعيم كتب:: امنووووووووووووىره دونا على اهتمامك

وصد الدكتور الى قال

حرب بالسلاح وحرب بالكلام

والنفسيه لها تاثير على الشخص فى كل شى

حتى فالحياه العاديه

مابالك فالحرب

ومره اخرى سلمت يداك

وكعادتك مواضيعك ديما اسماح

اكيـــــد صدقت يبال نحن عربنا مايصدقو يسمعو
حاجات دغري تنتشر بدون حتى تأكد من صحة لخبر
ونحن مفروض نكونو جبهه داخليه تدعم الجبه الخارجيه مش تحطمها
نسأل الله ان ناس ينتشر بينها الوعي

نوووووووووووووووووورتني زعوووووووووووووووم وماننحرم من
تواااااجدك يااارب.. Wink

بنوته برستيج كتب:: " مشكورة ...... درناويه "

على الموضوع الرائعة ....... والطرح المميزة "

" و ربي يجيران من الكذاب والملطعي "

" عاشت ليبيا حرة ...... والنصر للثوار "

الشكر لله يا بنوته وماننحرم من توووواجدك
آآآآآآآآآآآآمين ياااااااااااارب العالمين
Wink

رويــــــــــدا كتب:: باركـــ الله في اختي

موضوع قيم جداَ

وربي يصلح الحال

والله بجد الحرب النفسيه والاشاعات العبت دور كبير في ثورتنا العظيمه

لكن الحمدالله كل شي صار في صالحنا

تقبلي مروري

تسلمي وفيك الله باااااااارك

وفعلن ربي يصلح الحال
لحمدلله ع كل حااااال بس نحن ناس واعيين مفروض
نكونو ارقى من الاشاعه لازم لواحد يسمع اكثر ممايحكي
نوووووووووورتي
Wink

مي.مي كتب:: [b]مشكوره واجد اختي درناويه على الموضوع الاكثر من رائع
وانشاء الله ربي ينعمنا بنصره قريب
بأذن الله
...

الشكررررر لله مي مي ومرورك لي كثر من راائع
نوووووووووورتي
وان شاء الله ربي ينصرنا
cheers